النجاح الإخباري - توصل الباحثون إلى أن الوسادة إذا تم استخدامها مدة عامين يكون 10% من وزنها عبارة عن ذرات الغبار وخلايا الجلد الميتة التي من المعروف على نطاق واسع أن الوسائد تتشبع بها يومياً وفق صحيفة "ديلي ميل"، وينصح الباحثون بتغيير الوسادة كل عامين، هذا فضلاً عن غسلها باستمرار وتجفيفها بحرارة عالية أو وضعها في الشمس لضمان القضاء على العتة والتي تتكاثر في البيئة الرطبة حيث أن "العتة" نفسها لا تسبب الأمراض وإنما برازها هو الذي يسبب الحساسية لبعض الناس، مشيرة إلى أنه يمكن أن يسبب تفاقم أزمات الربو، إضافة إلى سيلان الأنف المستمر، الحكة ودموع العين، والسعال.