النجاح الإخباري - الأونروا كانت تقدم مساعدات كبيرة للاجئين الفلسطنيين وبدأت بتقلصها شيئا فشيئا لخدماتها في الصحة والتعليم والإغاثة، فهذا أثر بشكل سلبي على حياة اللاجئين الفلسطينيين، وخاصة أن أهالي المخيمات يعانون من الفقر أصلا.