وكالات - النجاح الإخباري - إعترفت الموظفة السابقة في وزارة الخارجية الأميركية كاندس كليربورن بالتآمر مع عملاء أجانب يعملون لصالح الصين .

وأشارت وزارة العدل الأميركية في بيان لها، اليوم الأربعاء، إلى أن الموظفة أتهمت بتقديم معلومات كاذبة للأجهزة الأمنية وإخفاء اتصالاتها الواسعة بعملاء صينيين وتلقي هدايا منهم.

وأضافت وزارة العدل أن كليربورن كانت تقدم للعملاء الصينيين وثائق داخلية تابعة للخارجية الأميركية، تخص استراتيجية السياسات الأميركية وزيارات لمسؤولين كبار.