نابلس - النجاح الإخباري - وفقا لتقارير وسائل الإعلام الأمريكية، انضم الصبي جاد أبو حمدة، البالغ من العمر 15 عاما، وهو طالب في مدرسة باين كريست في مدينة فورت لودرديل، إلى ضحايا القرارات الأمريكية ضد المتأثرين بالمشاعر المعادية للفلسطينيين في البلاد.

وطُرد "أبو حمدة" في 19 نوفمبر، كما طُردت والدته مها المصري التي كانت تعمل معلمة رياضيات في المدرسة ذاتها، وذلك بعد أن نشرت على حسابها على وسائل التواصل الاجتماعي منشورات تندد بالعقاب الجماعي الذي يمارسه قوات الاحتلال ضد سكان قطاع غزة.