النجاح الإخباري - أحمد أبو عطايا (40 عاما) يحرص على التواجد فى مقدمة المسيرة، لكن ما يميزه عن غيره من المتظاهرين هو شغفه بتجميع أدوات الموت المقبلة من قوات الاحتلال.

 تجده يخالف كل المتظاهرين الذين يهربون من قنابل الصوت والغاز، ويتوجه بشجاعة نحو القنابل لإطفائها ووضعها في كيسه الخاص الذى يحمله في نهاية اليوم على كتفه ويتجه به لبيته!

التفاصيل في التقرير التالي: