النجاح الإخباري - بحث رئيس الوزراء رامي الحمد الله، مع ممثلة النرويج لدى فلسطين هيلدا هارالدستاد، آخر التطورات السياسية في فلسطين اليوم، ووضعها في صورة إضراب الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال.

وضرورة تدخل مؤسسات المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل، لتحقيق مطالب الأسرى العادلة، والمشروعة، وتماشي مخرجات مؤتمر المانحين الذي سيعقد خلال الشهر المقبل في بروكسل مع أجندة السياسات الوطنية الفلسطينية للأعوام الستة القادمة.

وفي سياق اخر، أكد الحمد الله على أهمية التركيز على دعم قطاعات المياه، والكهرباء في فلسطين، نظرا للحاجة الملحة لها، بالإضافة إلى دعم المشاريع التنموية في المناطق المهمشة والمسماة "ج"، مشيرا إلى ضرورة رفع مستوى التنسيق وإعادة هيكلة منتدى التنمية المحلية للدول المانحة في فلسطين.