النجاح الإخباري -  

لاقت صورة الطفل الذي تلطخ وجهه بالسواد من أدخنة إطارات السيارات في الجمعة الثانية لمسيرات العودة والتي أسماها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي "جمعة الكوشوك"، انتشاراً واسعاً على مواقع التواصل بالأخص الفيس بوك وتوتير.

هذه الصورة تعبر بكل المعاني عن جمعة الكوشوك والتي شارك فيها الآلاف من الأطفال والنساء والشيوخ عبر الحدود الشرقية من قطاع غزة، والتي أشعلوا خلالها إطارات السيارات، ردًا على قناصة الاحتلال الإسرائيلي التي تترصد لهم في كل مكان.