النجاح الإخباري - زعم ضابط سابق في جهاز الشاباك “يرون بلوم” خلال مقابلة مع استوديو صحيفة يديعوت في رده علي اغتيال الشهيد مازن فقها نحن في “إسرائيل” لن نبكي عليه وان تم اغتياله لأنه كان يخطط لتنفيذ عمليات ضد “إسرائيل” خلال عيد الفصح اليهودي الذي يبدأ منتصف الشهر المقبل ابريل .

وقالت صحيفة يديعوت وفقا للضابط بلوم “وفي الآونة الاخيرة ومنذ الإفراج عنه من السجون الإسرائيلية وعلى الرغم من تحذير الشاباك لوالده وله هو شخصيا ليوقف تخطيطاته فهو استمر بالتخطيط لتنفيذ عمليات ضد “إسرائيل” في الضفة المحتلة.

وحسب اقواله “حماس تريد الهدوء في غزة لتواصل بناء قوتها ولكنها تريد تنفيذ عمليات ضد “إسرائيل” في الضفة الغربية .

اما احد ضباط العمليات في الموساد “الإسرائيلي” غاد شمرون فقال لاستوديو صحيفة يديعوت انا لا اعتقد بأن اغتيال فقها تم من قبل الموساد، فالموساد ليس له عمل في غزة وحسب اقواله، فإن قطاع غزة هو تخصص جهاز الشاباك وليس الموساد .

القناة الثانية : حماس ستحاول الرد على اغتيال فقهاء 

رجحت مصادر أمنية “إسرائيلية”، مساء اليوم، بأن حماس ستحاول تنفيذ عملية ضد “إسرائيل” انتقاماً هادئاً لاغتيال مازن فقها. حسب ما نشرته القناة العبرية الثانية

ووفق المصادر، يبدو أن الرد من قبل حماس لن يكون هذه المرة بإطلاق صواريخ من غزة نحو “إسرائيل”، لأن الرد من هذا المثيل سيجر خلفه رد عسكري “إسرائيلي”، لذلك حماس ستطالب إحدى الخلايا التي شكلها فقها داخل الضفة الغربية لتنفيذ عملية انتقامية كبيرة ضد “إسرائيل”، إما في الداخل، وإما في الضفة الغربية.

وقد حذر رئيس الشاباك قبل يومين فقط من مغبة تنفيذ حماس عمليات خلال فترة الأعياد اليهودية، وتصريحاته كانت قبل اغتيال فقها في غزة.

وقال الضابط السابق في جهاز الشاباك “يرون بلوم” خلال مقابلة مع استوديو صحيفة يديعوت في رده على اغتيال الشهيد مازن فقها: نحن في “إسرائيل” لن نبكي عليه، وان تم اغتياله لأنه كان يخطط لتنفيذ عمليات ضد “إسرائيل” خلال عيد الفصح اليهودي الذي يبدأ منتصف الشهر المقبل ابريل .

وقالت صحيفة يديعوت وفقا للضابط بلوم “وفي الآونة الأخيرة ومنذ الإفراج عنه من السجون “الإسرائيلية” وعلى الرغم من تحذير الشاباك لوالده وله هو شخصيا ليوقف تخطيطاته، فهو استمر بالتخطيط لتنفيذ عمليات ضد “إسرائيل” في الضفة المحتلة.

وحسب أقواله “حماس تريد الهدوء في غزة لتواصل بناء قوتها، ولكنها تريد تنفيذ عمليات ضد “إسرائيل” في الضفة الغربية.