النجاح الإخباري - جاء في مقال للزميل أمين حمادة في الشقيقة "الحياة": يحق للناظر إلى الموسم المقبل من الدراما السورية التلفزيونية، أن يرى النصف المملوء من الكوب، وأيضاً أن يرى النصف الفارغ. هو محق في الحالين حتى الآن. بعض الأعمال قيد التصوير والتحضير تبشر بمستوى لائق، في حين تُقحم أعمال أخرى الغصة عنوة في الحلق والصدر، إلى جانب «غزوة الفنّانات الصاعدات» من ابتذال على شبكات التواصل الاجتماعي إلى "بؤرة" عدد مما يسميها منتجوها "مسلسلات"، على الأرجح ستتخطى "الأعمال الصينية" نحو القعر، لتضاف إلى نكبة "سلبطة" عناصر استخباراتية على إنتاج أعمال أخرى، وتمددهم موسماً بعد موسم مع كل ما يحملونه من آفات لا تمت للفن بصلة.

وتابع الكاتب بتفاصيل الأعمال السورية الدرامية قيد التحضير والتصوير والتي تم انجازها.