نابلس - النجاح الإخباري -  يشارك وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، ممثلا للرئيس الفلسطيني محمود عباس، يشارك وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي في القمة الخامسة لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا المعروف باسم "السيكا"، يومي 14 و15 الجاري، في دوشنبه عاصمة جمهورية طاجاكستان.

وأوضحت الخارجية في بيان صدر عنها، اليوم الخميس، أن دولة فلسطين من الدول المؤسسة لهذا التجمع الذي يضم في عضويته 27 دولة من أهم دول قارة آسيا، إضافة إلى عديد الدول التي تحضر بصفة مراقب.

وأشارت إلى أن التحضيرات لهذه القمة بدأت قبل عدة أشهر في مقر الأمانة العامة الدائم "للسيكا" في مدينة نور سلطان عاصمة جمهورية كازاخستان، بينما تُعقد اليوم الاجتماعات الأخيرة لكبار المسؤولين لوضع اللمسات النهائية على البيان الختامي الذي سيصدر عن القمة.

يشار إلى أن إسرائيل هي عضو في هذا التجمع حاولت ولا زالت شطب الفقرة الخاصة بفلسطين من البيان الختامي، إلا أن الدول الأعضاء رفضت هذا الطلب، وعليه يواصل وفد دولة فلسطين بذل جهوده لإفشال المحاولات الإسرائيلية بالتعاون والتنسيق مع الدولة المضيفة طاجاكستان ودولة المقر كازاخستان، إضافة إلى التنسيق مع الدول العربية الشقيقة وروسيا الاتحادية وجمهورية الصين.

وسيلقي المالكي كلمة دولة فلسطين في القمة التي سيحضرها غالبية رؤساء الدول الأعضاء، وسيضع القمة في تطورات الأوضاع التي يعيشها شعبنا الفلسطيني تحت الاحتلال، والإجراءات الإسرائيلية التي تهدف لمنع إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وتؤسس من طرف واحد لوقائع جديدة على الأرض، إضافة إلى توضيح حقيقة الإجراءات المالية التي اتخذتها دولة الاحتلال منذ فترة وتداعياتها، كما سيتطرق المالكي في كلمته إلى ما تُسمى "صفقة القرن" والمحاولات الأميركية المستميتة لإجبار عديد الدول بما فيها العربية لحضور مؤتمر المنامة الذي ستقاطعه دولة فلسطين بكل مكوناتها.

في القمة الخامسة لمؤتمر التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا المعروف باسم "السيكا"، يومي 14 و15 الجاري، في دوشنبه عاصمة جمهورية طاجاكستان.

وأوضحت الخارجية في بيان صدر عنها، اليوم الخميس، أن دولة فلسطين من الدول المؤسسة لهذا التجمع الذي يضم في عضويته 27 دولة من أهم دول قارة آسيا، إضافة إلى عديد الدول التي تحضر بصفة مراقب.

وأشارت إلى أن التحضيرات لهذه القمة بدأت قبل عدة أشهر في مقر الأمانة العامة الدائم "للسيكا" في مدينة نور سلطان عاصمة جمهورية كازاخستان، بينما تُعقد اليوم الاجتماعات الأخيرة لكبار المسؤولين لوضع اللمسات النهائية على البيان الختامي الذي سيصدر عن القمة.

يشار إلى أن إسرائيل هي عضو في هذا التجمع حاولت ولا زالت شطب الفقرة الخاصة بفلسطين من البيان الختامي، إلا أن الدول الأعضاء رفضت هذا الطلب، وعليه يواصل وفد دولة فلسطين بذل جهوده لإفشال المحاولات الإسرائيلية بالتعاون والتنسيق مع الدولة المضيفة طاجاكستان ودولة المقر كازاخستان، إضافة إلى التنسيق مع الدول العربية الشقيقة وروسيا الاتحادية وجمهورية الصين.

وسيلقي المالكي كلمة دولة فلسطين في القمة التي سيحضرها غالبية رؤساء الدول الأعضاء، وسيضع القمة في تطورات الأوضاع التي يعيشها شعبنا الفلسطيني تحت الاحتلال، والإجراءات الإسرائيلية التي تهدف لمنع إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وتؤسس من طرف واحد لوقائع جديدة على الأرض، إضافة إلى توضيح حقيقة الإجراءات المالية التي اتخذتها دولة الاحتلال منذ فترة وتداعياتها، كما سيتطرق المالكي في كلمته إلى ما تُسمى "صفقة القرن" والمحاولات الأميركية المستميتة لإجبار عديد الدول بما فيها العربية لحضور مؤتمر المنامة الذي ستقاطعه دولة فلسطين بكل مكوناتها.