نابلس - النجاح الإخباري - قال الكاتب والمحلل السياسي توفيق طعمة أن خطاب الرئيس محمود عباس، وخطاب قادة فصائل العمل الوطني هي خطابات تدعو للتفاؤل؛ ولكننا كشعب فلسطيني بحاجة إلى ترجمة هذه الخطابات على أرض الواقع.

وأضاف طعمة في حديث عبر "فضائية النجاح"، أنه يوجد هناك العديد من الاتفاقات تم توقيعها في القاهرة وغيرها يمكنهم البدء في تطبيقها على أرض الواقع ليستطيع المواطن الفلسطيني لمس تغيير حقيقي.

وأوضح أننا في هذه المرحلة الخطيرة والحساسة من حياة الشعب الفلسطيني بأمس الحاجة إلى الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام وغياب هذا سيفتح الشهية أكثر أمام التطبيع وأمام نقل السفارات إلى القدس وبإنهاء الانقسام سنقطع الطريق على جميع هذه الدول من أن تتخذ الانقسام كذريعة.

وأشار إلى أن خطابات جميع قادة الفصائل دعت إلى ضرورة إنهاء الانقسام ولذلك نحن بحاجة إلى أن نرى هذا الحديث مطبقا على أرض الواقع.

ودعا طعمة الرئيس عباس إلى رفع السقف وتسليم مفاتيح السلطة للاحتلال لتحمل احتلاله الآن وليس بعد البدء بعملية الضم لأنه لم يعد هناك ما نخسره، تحديدًا بعدما أقدمت الولايات المتحدة على نقل السفارة والاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ووقف دعم الأونروا لتصفية حق العودة وقطع المساعدات عن السلطة الوطنية الفلسطينية وعن المؤسسات الخيرية في القدس وإغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن  بالإضافة إلى التطبيع

ولفت إلى أن هناك قرارات صادرة عن المجلسين الوطني والمركزي يجب تطبيقها وأبرزها سحب الاعتراف بدولة الاحتلال والتحلل من الاتفاقات الموقعة وعودة بناء منظمة التحرير الفلسطينية بحيث تصبح شاملة لجميع الفصائل الفلسطينية وخاصة حركتي حماس والجهاد الاسلامي.

المحلل طعمة: خطابات الفصائل تدعو للتفاؤل والمهم ترجمتها على الأرض

قال الكاتب والمحلل السياسي توفيق طعمة أن خطاب الرئيس محمود عباس، وخطاب قادة فصائل العمل الوطني هي خطابات تدعو للتفاؤل؛ ولكننا كشعب فلسطيني بحاجة إلى ترجمة هذه الخطابات على أرض الواقع.

وأضاف طعمة في حديث عبر "فضائية النجاح"، أنه يوجد هناك العديد من الاتفاقات تم توقيعها في القاهرة وغيرها يمكنهم البدء في تطبيقها على أرض الواقع ليستطيع المواطن الفلسطيني لمس تغيير حقيقي.

وأوضح أننا في هذه المرحلة الخطيرة والحساسة من حياة الشعب الفلسطيني بأمس الحاجة إلى الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام وغياب هذا سيفتح الشهية أكثر أمام التطبيع وأمام نقل السفارات إلى القدس وبإنهاء الانقسام سنقطع الطريق على جميع هذه الدول من أن تتخذ الانقسام كذريعة.

وأشار إلى أن خطابات جميع قادة الفصائل دعت إلى ضرورة إنهاء الانقسام ولذلك نحن بحاجة إلى أن نرى هذا الحديث مطبقا على أرض الواقع.

ودعا طعمة الرئيس عباس إلى رفع السقف وتسليم مفاتيح السلطة للاحتلال لتحمل احتلاله الآن وليس بعد البدء بعملية الضم لأنه لم يعد هناك ما نخسره، تحديدًا بعدما أقدمت الولايات المتحدة على نقل السفارة والاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ووقف دعم الأونروا لتصفية حق العودة وقطع المساعدات عن السلطة الوطنية الفلسطينية وعن المؤسسات الخيرية في القدس وإغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن  بالإضافة إلى التطبيع

ولفت إلى أن هناك قرارات صادرة عن المجلسين الوطني والمركزي يجب تطبيقها وأبرزها سحب الاعتراف بدولة الاحتلال والتحلل من الاتفاقات الموقعة وعودة بناء منظمة التحرير الفلسطينية بحيث تصبح شاملة لجميع الفصائل الفلسطينية وخاصة حركتي حماس والجهاد الاسلامي.

المحلل طعمة: خطابات الفصائل تدعو للتفاؤل والمهم ترجمتها على الأرض

قال الكاتب والمحلل السياسي توفيق طعمة أن خطاب الرئيس محمود عباس، وخطاب قادة فصائل العمل الوطني هي خطابات تدعو للتفاؤل؛ ولكننا كشعب فلسطيني بحاجة إلى ترجمة هذه الخطابات على أرض الواقع.

وأضاف طعمة في حديث عبر "فضائية النجاح"، أنه يوجد هناك العديد من الاتفاقات تم توقيعها في القاهرة وغيرها يمكنهم البدء في تطبيقها على أرض الواقع ليستطيع المواطن الفلسطيني لمس تغيير حقيقي.

وأوضح أننا في هذه المرحلة الخطيرة والحساسة من حياة الشعب الفلسطيني بأمس الحاجة إلى الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام وغياب هذا سيفتح الشهية أكثر أمام التطبيع وأمام نقل السفارات إلى القدس وبإنهاء الانقسام سنقطع الطريق على جميع هذه الدول من أن تتخذ الانقسام كذريعة.

وأشار إلى أن خطابات جميع قادة الفصائل دعت إلى ضرورة إنهاء الانقسام ولذلك نحن بحاجة إلى أن نرى هذا الحديث مطبقا على أرض الواقع.

ودعا طعمة الرئيس عباس إلى رفع السقف وتسليم مفاتيح السلطة للاحتلال لتحمل احتلاله الآن وليس بعد البدء بعملية الضم لأنه لم يعد هناك ما نخسره، تحديدًا بعدما أقدمت الولايات المتحدة على نقل السفارة والاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ووقف دعم الأونروا لتصفية حق العودة وقطع المساعدات عن السلطة الوطنية الفلسطينية وعن المؤسسات الخيرية في القدس وإغلاق مكتب منظمة التحرير في واشنطن  بالإضافة إلى التطبيع

ولفت إلى أن هناك قرارات صادرة عن المجلسين الوطني والمركزي يجب تطبيقها وأبرزها سحب الاعتراف بدولة الاحتلال والتحلل من الاتفاقات الموقعة وعودة بناء منظمة التحرير الفلسطينية بحيث تصبح شاملة لجميع الفصائل الفلسطينية وخاصة حركتي حماس والجهاد الاسلامي.