النجاح الإخباري - حين ترى الفتاة المطر في منامها وكان مريحا للنفس، وتجد نفسها تتلفظ ببعض الأدعية، فهي في الواقع تحتاج لمثل هذه الدفعة الإيجابية، بعد مرحلة ضيق وهم طالت مدتها، وسيرها تحت المطر قد يعبر أيضًا عن قدوم الخير إليها، وعلى كل حال فرؤيتها المطر في منامها دليل على انتهاء الآلام والأحزان، طالما كانت أمطار خفيفة.

  • أما لو كان المطر صوته مسموع ويطرق على الأبواب طرقًا مفزعًا، فقد تكون إيذانًا بأحداث سيئة تقع لها، أو أخطاء قد وقعت فيها، وهي فقط من تعلمها، وعلى كل حال فباب التوبة مفتوح للجميع، ولا يرد الله تائبًا.
  • رؤية الفتاة التي تجتهد في دراستها، وتقوم بكل ما عليها رغبةً في الحصول على الدرجات النهائية في الاختبار، حتى تحقق أمنية الأهل وتشارك في فرحتهم، تدل على تحقيق أمنيتها والفرحة العارمة التي تشعر بها وكل أفراد الأسرة بعد ظهور النتيجة.
  • في حالة الفتاة التي تجد صعوبة في العثور على الشخص المناسب للزواج منه، ولا تجد من يستوفي كل الشروط التي وضعتها في شريك حياتها، فإن رؤيتها المطر يتساقط من السماء ويطرق طرقًا خفيفًا على النافذة، دليل على قدوم هذا الشخص عما قريب، وزواجها منه في وقتٍ سريع.
  • أما لو سمعت صوت الرعد الذي يسبق المطر، وكان مخيفًا فهي تعاني من القلق بشأن أمرٍ معين، قد يتعلق بالامتحانات، أو قلق بسبب تقدم السن وتأخر خِطبتها، وقد يكون بسبب بحثها عن العمل المناسب الذي يتوافق مع مجال دراستها، وتجد أنه من الصعوبة الحصول عليه.