نابلس - النجاح الإخباري - حذرت بيونغ يانغ من أن أي مناقشة لموضوع حقوق الإنسان في أراضيها ستكون "استفزازا خطيرا" سترد بيونغ يانغ عليه "بشكل قوي".

واعتبرت بيونغ يانغ أن مثل هذا الاجتماع سيعتبر "تآمرا ووقوفا إلى جانب سياسة الولايات المتحدة المعادية، التي من شأنها أن تقوض عملية خفض التوترات في شبه الجزيرة الكوريا وتسوية الملف النووي، بدلا من أن تسهم في إنجاحها".

وجاء هذا التحذير على لسان مندوب كوريا الشمالية في الأمم المتحدة، كيم سونغ، وسط تصريحات دبلوماسيين بأن عددا من الدول الأعضاء بالمجلس تخطط لتقديم طلب بعقد اجتماع، هذا الشهر، لمناقشة حالة حقوق الإنسان في كوريا الشمالية.