النجاح الإخباري - تُسبِّب هشاشة العظام ضعف العظام وسهولة انكسارها،  فتجعلها هشة لدرجة أن أي سقوط أو حتى المجهود البسيط مثل الانحناء أو السعال يُمكن أن يتسبَّب في الكسور.

وتحدث حالات الكسر المرتبطة بهشاشة العظام بصورة شائعة في الوِرك والرسغ والعمود الفقري.

10 معلومات يجب أن تعرفها عن مرض هشاشة العظام:

  • يصيب مرض هشاشة العظام امرأة واحدة من بين كل ثلاث نساء، ورجلًا واحدًا من بين كل خمسة رجال تزيد أعمارهم على 50 عامًا.
  • يشكل مرض هشاشة العظام عبئًا ثقيلًا على الأفراد في المستقبل إذا لم يتم اكتشافه وعلاجه مبكرًا.
  • على الرغم من خيارات العلاج المتعددة الفعالة، إلا أن هشاشة العظام في كثير من الأحيان لا يتم تشخيصها مبكرًا؛ ولذلك يجب أن نسعى إلى التقييم والعلاج في الوقت المناسب.
  • تُعد الوراثة من عوامل الخطورة الرئيسة التي تزيد نسبة الإصابة بهشاشة العظام، ولكن فإن نمط الحياة مثل: النظام الغذائي، والنشاط البدني، وعدم التعرض لأشعة الشمس، تؤثر أيضًا في صحة العظام ونموها.
  • يؤدي مرض هشاشة العظام إلى آلام في الظهر؛ نتيجة كسر الفقرات العظمية، أو انهيارها، كما يؤدي إلى قصر القامة بمرور الوقت، وانحناء الوقفة، وسهولة الإصابة بكسور العظام عن المعدل المتوقع.
  • قُدرت نسبة الإصابة بهشاشة العظام في المملكة بين 30 و40%، كما أن 60 % من النساء اللاتي انقطع عنهن الطمث يعانين نقصًا في كثافة العظام.
  • ضرورة الفحص، والعلاج عند توفر عوامل خطورة الإصابة بهشاشة العظام؛ وذلك لتحسين جودة الحياة مستقبلًا، والحماية من العجز.
  • تحدث الكسور المرتبطة بهشاشة العظام غالبًا في الورك، والرسغ، والعمود الفقري.
  • إذا كانت المرأة قد مرت بانقطاع الطمث المبكر أو تناولت الكورتيكوستيرويدات لعدة أشهر، أو إذا كان أحد والديها مصابًا بكسور في الوِرك عليها مراجعة الطبيب فورًا.

•       يزيد خطر الإصابة بهشاشة العظام إذا كنت من ذوي البشرة البيضاء أو من أصل آسيوي.