نابلس - هيا قيسية - النجاح الإخباري - تصدر وسم "هاشتاق" #بسام_السايح مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الإعلان عن استشهاده يوم امس في مستشفيات الاحتلال الاسرائيلي نتيجة الإهمال الطبي.
بسام السايح هو صحفي فلسطيني أسير مريض عانى من نوعين من السرطان في العظم والدم، كما عانى من الحرمان من العلاج ، وهو ابسط الحقوق الانسانية التي قد يحظى بها بشر على الكرة الأرضية.
باستشهاد الأسير المريض بسام السايح يصل عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 221 شهيدا منذ العام 1967
ولا يزال المحتل يمارس ابشع انواع التعذيب والقمع بحق الأسرى وبحق الشعب الفلسطيني كافة.. ولايزال الفلسطيني بصموده يواجه هذا الاحتلال الغاشم.
مسيرات غاضبة ووقفات احتجاجية، وفعاليات تضامنية ومساندة لأهالي الشهداء والأسرى وتحديدا عائلة الشهيد السايح.
كما اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك وتويتر بهاتشاق #بسام_السايح لايصال قضيته لأقصى بقاع الكرة الأرضية وتسليط الضوء على قضية الأسرى الذي ضحوا بحياتهم وزهرة شبابهم خلف قضبان الاحتلال الاسرائيلي.
#صور: الشباب يشعلون المواجهات مع قوات الاحتلال عند المدخل الشمالي لمدينة البيرة وذلك تنديداً باستشهاد الأسير #بسام_السايح pic.twitter.com/fTh1VVUI3E
— إبراهيم أبو نجا (@891alaa) September 9, 2019
غضب فلسطيني في أعقاب وفاة الأسير #بسام_السايح نتيجة الإهمال الطبي في السجون الإسرائيلية.
— ستوري #فلسطين 🇵🇸 (@pal_stories) September 9, 2019
رام الله pic.twitter.com/8gbruu5qJm
استشهاد الصحفي المريض #بسام_السايح
— Humans Of Palestine (@HOPalestine) September 8, 2019
اعتقل في 8 أكتوبر 2015، عانى من سرطان الدم منذ 2013 ومن سرطان العظام منذ العام 2011، وكان يتلقى العلاج الكيماوي. كما عانى من ضعف في عضلة القلب، ومشاكل في الرئة، ولا يستطيع المشي على قدميه.
رفضت #إسرائيل الإفراج عنه رغم خطورة وضعه، ومات الآن! pic.twitter.com/3310JtTmbQ
استشهاد الصحفي المريض #بسام_السايح
— Humans Of Palestine (@HOPalestine) September 8, 2019
اعتقل في 8 أكتوبر 2015، عانى من سرطان الدم منذ 2013 ومن سرطان العظام منذ العام 2011، وكان يتلقى العلاج الكيماوي. كما عانى من ضعف في عضلة القلب، ومشاكل في الرئة، ولا يستطيع المشي على قدميه.
رفضت #إسرائيل الإفراج عنه رغم خطورة وضعه، ومات الآن! pic.twitter.com/3310JtTmbQ