وكالات - النجاح الإخباري - بدأ الناخبون في كاليدونيا الجديدة الإدلاء بأصواتهم اليوم في استفتاء بشأن الاستقلال ولتحديد ما إذا كان ذلك الأرخبيل الفرنسي الواقع في جنوب المحيط الهادي سيصبح أحدث دولة في العالم.

وهذا أول تصويت بشأن الاستقلال تشهده أراض فرنسية منذ تصويت جيبوتي بالاستقلال عام 1977.

وتشهد المنطقة توترات عميقة منذ فترة طويلة بين السكان الأصليين المؤيدين للاستقلال والمعروفين باسم الكاناك وأحفاد المستوطنين الاستعماريين الذين مازالوا موالين لباريس.